بالصور: أوضاع النازحين الذين فروا إلى مناطق سيطرة حركة/ جيش تحرير السودان

تقرير:slma.net
الأراضي المحررة – طويلة






























بلغ عدد النازحين الذين فروا من الفاشر ومعسكراتها زمزم، أبو شوك، نيفاشا، وأبوجا ووصلوا إلى الأراضي المحررة التي تسيطر عليها حركة/ جيش تحرير السودان بقيادة الأستاذ/ عبد الواحد محمد أحمد النور 3279000
ثلاثة ملايين ومائتي وتسعة وسبعون ألفاً، ولا تزال أفواج النازحين تتدفق صوب الأراضي المحررة بصورة يومية.
تم توزيع النازحين بالأراضي المحررة في مناطق: طويلة تبرا، تارني، روكرو، قولو، نرتتي، ودربات.
هنالك عدداً كبيراً من الأطفال إنفصلوا عن أسرهم أثناء عملية الهروب من الفاشر يزيد عددهم عن 500 طفل، وتبذل السلطة المدنية بالأراضي المحررة جهوداً كبيرة للعثور عليهم ولم شملهم مع أسرهم. كما أن هنالك المئات لحالات من الوفيات وسط النازحين أثناء فرارهم نحو الأراضي المحررة بسبب العطش والإصابات بالرصاص في الفاشر، كما توجد عشرات الحالات لإجهاض النساء الحوامل في الطريق.
اغلب النازحين من الشرائح الضعيفة في المجتمع، النساء، الأطفال وكبار السن.
السلطة المدنية بالأراضي المحررة أعلنت حالة الطوارئ العامة لمواجهة هذه الكارثة الإنسانية التى لم يسبق لها مثيلاً، وللتعامل مع الأوضاع الكارثية التي يعيشها النازحون، وأن هذا العدد الكبير أكبر من طاقة الحركة والمجتمع المستضيف، ويحتاج الأمر إلى تدخل عاجل من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية قبل أن يتحول الأمر إلى كارثة إنسانية لم تحدث من قبل في العالم.
كما يجب على المجتمعين الإقليمي والدولي القيام بواجبهما الإنساني والأخلاقي قبل أن تخرج الأمور عن السيطرة وتحل الكارثة التي ظللنا نحذر منها منذ إندلاع الحرب في الفاشر.
بلغ عدد النازحين الذين فروا من الفاشر ومعسكراتها زمزم، أبو شوك، نيفاشا، وأبوجا ووصلوا إلى الأراضي المحررة التي تسيطر عليها حركة/ جيش تحرير السودان بقيادة الأستاذ/ عبد الواحد محمد أحمد النور 3279000
ثلاثة ملايين ومائتي وتسعة وسبعون ألفاً، ولا تزال أفواج النازحين تتدفق صوب الأراضي المحررة بصورة يومية.
تم توزيع النازحين بالأراضي المحررة في مناطق: طويلة تبرا، تارني، روكرو، قولو، نرتتي، ودربات.
هنالك عدداً كبيراً من الأطفال إنفصلوا عن أسرهم أثناء عملية الهروب من الفاشر يزيد عددهم عن 500 طفل، وتبذل السلطة المدنية بالأراضي المحررة جهوداً كبيرة للعثور عليهم ولم شملهم مع أسرهم. كما أن هنالك المئات لحالات من الوفيات وسط النازحين أثناء فرارهم نحو الأراضي المحررة بسبب العطش والإصابات بالرصاص في الفاشر، كما توجد عشرات الحالات لإجهاض النساء الحوامل في الطريق.
اغلب النازحين من الشرائح الضعيفة في المجتمع، النساء، الأطفال وكبار السن.
السلطة المدنية بالأراضي المحررة أعلنت حالة الطوارئ العامة لمواجهة هذه الكارثة الإنسانية التى لم يسبق لها مثيلاً، وللتعامل مع الأوضاع الكارثية التي يعيشها النازحون، وأن هذا العدد الكبير أكبر من طاقة الحركة والمجتمع المستضيف، ويحتاج الأمر إلى تدخل عاجل من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية قبل أن يتحول الأمر إلى كارثة إنسانية لم تحدث من قبل في العالم.
كما يجب على المجتمعين الإقليمي والدولي القيام بواجبهما الإنساني والأخلاقي قبل أن تخرج الأمور عن السيطرة وتحل الكارثة التي ظللنا نحذر منها منذ إندلاع الحرب في الفاشر.