بقلم: هيثم آدم أحمد محمد
التحية والتقدير والإحترام لكل المنظمات الإقليمية و المنظمات الدولية والأمم المتحدة ووكالاتها التي عملت في دارفور منذ عام ٢٠٠٣ حتى طرد المخلوع البشير للمنظمات من دارفور.
لهم دور كبير وتاريخي في دارفور
بعد طرد المنظمات من إقليم دارفور تم استبدال قوات الاتحاد الافريقي باليوناميد في دارفور و هي قوات هجين اي قوه مشتركة بين الأمم المتحدة ممثلا في الفنيين و الاداريين و الدعم اللوجستي و شاركت فيها الموظفيين الوطنيين. و الاتحاد الافريقي ممثلا في القوات العسكرية من جيش و شرطة و هي كقوات هجين مختلط بين الأمم المتحدة و الاتحاد الافريقي لأول مره يتم تكوينه في جمهور السودان و يستخدم في إقليم دارفور كتجربه لكن لم ينجح لاسباب إدارية و سياسة و فنية هذآ الفشل لا يعني ان الأمم المتحدة فشلت و عليه نطلب من الأمين العام للأمم المتحدة ان يسجل تاريخ قبل انتهى فترته الحالية فقط بالتدخل الإنساني في دارفور
كما سجلت الأمين العام للأمم المتحدة كفي اننا و الأمين العام للأمم المتحدة بأن كي مون بزيارة لاقليم دارفور كما نناشد المنظمات الإقليمية الدولية الامميه بالتدخل في دارفور الان الوضع كارثي انسان دارفور يحتاج إلى كل الخدمات الإنسانية تعليم صحه تغذية إلى آخره.
الأمين العام لمنسقية النازحين واللاجئين بمعسكر أبوشوك
