ضرورة تطبيق التربية الوطنية في المؤسسات التعليمية
بقلم: عبد اللطيف محمد عبد الله (لطفي)
تعرف التربويون التربية الوطنية بأنها : إحدى العمليات التعليمية الهادفة و المقصودة إلى تنمية المشاعر و العواطف الإيجابية إتجاه الوطن حتى يزداد إعتزاز الشباب بوطنهم، تعنى برامج التربية الوطنية من مناهج أكثر مرونة وحيوية بحيث يمكن تطبيقها في جميع مناحي الحياة والبيئة التعليمية ويمكن تطبيقها في الوقت المخصص لها أو من خلال البرامج التعليمية في مؤسسات التربوية مثل ،المدارس الثانوية ،الأساس ، الرياض مرحلة الحضانة ، الإبتدائية ،المتوسطةوغيرها من موسسات التعليمية .
لأن المدرسة هي الساحة لتنمية أخلاقيات المواطنة من خلال التعاون و القدرة والمعرفة.
حيث تنمية القيم الحق والصدق ، الأمانة ، العدالة وإحترام الذات وإحترام البعض وثقافة قبول الآخر.
هذا فضلا عن تنمية هي منظومة إقتران الحقوق والواجبات وإحساس بالمسؤوليات وآداب للإستماع في الحوار والنقاشات وتحكيم العقل والمنطق وكل هذه القيم الأخلاقية إنما هي من مكونات الرئيسية في عملية ربط النسيج الإجتماعي والمنهج أساس للفكرة والتواصل والعمل المشترك والحس الوطني المشترك.
ومن الأسس التي تمكن أعتمادها في تطبيق التربية الوطنية في المؤسسات التعليمية هي،ربط الأمثلة المستخدمة في المناهج الدراسية بالبيئة المحلية او البيئة المحيطة للطلاب ومظاهر الحياة الثقافية والإقتصادية والإجتماعية وايضا السياسية الموجودة في هذه البيئة ايضا كذلك إستخدام كدراسة الحالة من أجل ربط الطالب بقضايا مجتمعية وتوعية بمشكلات مجتمعة ومن خلال تناول قضايا ومشكلات تتم مناقشتها من مختلف الجوانب.
واستخدام مدخل القصص والروايات وهو من الأساليب التي تجذب الطلاب وخاصة فيها يتعلق بتناول قضايا المتعلقة بالمواطنة والإنتماء من ممكن الإستفادة من الرحلات والزيارات الميدانية وتوظيفها في تنمية روح الطلابي وتوعية بعض المجتمعات التي لديهم ضعف في الوعي وخاصة، المجتمعات البسيطة معرفية مثل قضايا المهمة فمثلا الإنتماءات للوطن والقضايا المتعلقة بالوطن وتاريخ الوطن والمحافظة علي مكتسباتهم واحترام الملكية العامة والخاصة من جانب الملكيات النساء ومنها علي احترام القوانين والتشريعيات والتمسك بالوحدة الوطنية وتنمية الشعور بالمسؤولية والتدريب العلمي لحل للمشكلات ،أبرز المفاهيم التي تسعى المؤسسات التربوية إلى نشرها من أجل تعزيز رو ح الولاء والإنتماء للوطن.
تعرف التربية الوطنية بأنها إحدى العمليات الهادفة و المقصودة إلى تنمية المشاعر و العواطف الإيجابية إتجاه الوطن حتى يزداد اعتزاز الشباب بوطنهم، وتهدف إلى تزويد الطلبة بالقيم والإتجاهات الإيجابية لديهم ، كالمواطن الصالح و التمتع بالحريات المشروعة والمكتسبة ، ومعرفة حقوقهم وواجباتهم اتجاه وطنهم، وإحترام الآخرين والإنفتاح على الثقافات الأخرى والحوار معها، والحفاظ على العادات والتقاليد ((الصالحة)) والقيم الأصيلة ، والمواءمة بين الأصالة والمعاصرة ، وتوظيف المعارف والمهارات والكفاءات التي تعلمها الطلبة في تطوير المجتمع ، وتلبيه احتياجاته ، والفهم الواعي للمفاهيم العالمية المرتبطة بحقوق الإنسان ، والقانون الدولي ، والقانون الدولي لي الإنسان وثقافة السالم والبيئة، و توجيه الباحثين للقيام بالدراسات حول مناهج وكتب التربية الوطنية وتحليلها و عقد اللقاءات والدراسات حول مناهج التربية الوطنية ودورها في تعزيز قيم الولاء والإنتماء .
وتوجيه المؤسسات لتعميق مظاهر وجوانب التربية الوطنية في حياة المجتمع.
وفتح المجال للباحثين بإجراء المزيد من البحوث والدراسات حول طرق وأساليب تدريس التربية الوطنية.
- دور المرشدين التربوين في تعزيز التربيه الوطنية
تلعب المرشدين و التربوين دور مهما في تعزيز التربيه الوطنية عملية النسيج المنهج كأساس للفكرة والتواصل والعمل المشترك ومن الأسس التي تمكن أعتمادها في تطبيق التربية الوطنية في حياة المجتمع.فتح المجال للباحثين بإجراء المزيد من البحوث والدراسات تلقي الاهتمام بمرور الوقت في المجتمعات التي لقيت في ايدلوجيتها الفكرية كذلك تشير التربية الوطنية على تربية الأبناء تؤهلة لي يكون انسان صالح في مجتمعة او المجتمع الذي يعيش فية بحيث يقوم بواجبه اتجاة وطنة على تربية الأبناء تؤهلة لي يكون انسان صالح في مجتمعة او المجتمع الذي يعيش فية بحيث يقوم بواجبه اتجاة وطنة ٠ - دور التربية الوطنيه في المجتمع.
تلعب دورة مهما في المجتمع حيث يتم الاعتماد على الشرائح النيرة في المجتمع حتى يتم قرص ثقافيه
قبول الاخر عبر الورش الطوعية او المنتديات حيث يتم توضيح ما هي التربية الوطنية وما هي دورة اتجاة
وطنة حتى يقومونا بواجباتهم والتزامتهم وتضحياتهم اتجاة وطنهم ومعرفة تاريخ حتى يتم تنمية مشاعرهم
وعواطفهم واحساسهم اتجاة وطنهم مما يتم قرص الوطنية في نفوس الجيل القادم حتى يتم انتاج مواطنين
صالحين لمعرفة حقوقهم وواجباتهم اتجاة وطنهم.