هندسة الإتصالات
بقلم: إلياس إسماعيل عبد الرحيم إدريس
تعتبر هندسة الإتصالات عملية تتم بوساطتها نقل البيانات مهما تكن طبيعتها من نقطة معينة في المكان والزمان تسمى المصدر أو المرسل إلى المرسل إليه أو نقطة أخرى تسمى الجهة الهدف أو المستقبل أما وسيلة الاتصال فخطوط الاتصال السلكية أو اللاسلكية أو الضوئية او مباشرة
هندسة الإتصالات هي تتعلق بكل مواضيع الإتصالات الرقمية والتناظرية وهي تشمل ضمن ادوات الكهربائية والكهرومغناطيسية وطرق انتقالها ومعالجتها وتعديلها وصيانتها في المجال
مفهوم الإتصالات عملية تبادل المعلومات أو توفير التسلية عن طريق الكلام أو الكتابة أو القراءة أو أية وسائل أخرى وربما كانت أهم أنواعها هي الاتصالات الشخصية كما يحدث في الجيل الآن
لها عدة عناصر في الحياة اليومية منها دراسات التواصل اللغويات المعرفية
وتحليل المحادثة وتحليل الخطاب واتصال البيئي وتواصل الصحي وتواصل شخصي لمعرفة ما يحدث
هدف من الإتصالات سهولة التبادل المعلومات والآراء والأفكار وبالتالي إكتساب الإنسان ثقته بنفسه وإدراكه لمدى مقدرته على التعبير عن نفسه وعن آراءه ومعتقداته بشكل واضح وصريح مما يحفزه على التفاعل الدائم مع من حوله ومشاركتهم بالوقت لكي ينالون الحياة أفضل
الفرق بين الإتصال والتواصل يقتصر مفهوم الإتصال على وجود طرف واحد فعال في عملية الإتصال مثل مشاهدة التلفاز والبرامج المختلفة أما التواصل يعتبر عملية إتصال مشتركة المرسل والمستقبل عبر سمات الإتصالات نرفع مجتمع إلى المرسل الحديث والمستقبل الحديث