مقالات الرأي

قمة دول الجوار في القاهرة ومآلات نداء الجيش إلى الشباب بالتطوع للحرب

بقلم : عدلان عبدالرحمن عبدالله

قمة القاهرة وصفت الأذمة السودانية وابداء المخاوف ولكن وترك الحلول للمستقبل وكان المجتمعون تحدثوا بحزر شديد ماعدا الرائس الأثيوبي ابي أحمد الذي تحدث وزكر وكرر حديثه وجود فراغ حكومي في السودان وفعلان هذه القول حقيقي يوجد فراغ حكومي وإنساني وكان المتحدثون لا يملكون شي لدعم الشعب السوداني بل هم أعلانو أنفسهم ضحايا لى هذه الحرب في السودان وهذه القمة انا افتكر لا تملك آلية لفرض رؤيتها على الواقع ..

ومن جانب آخر إذا نظرنا لى نداء الجيش للشعب السوداني بالتطوع للحرب تحت زريعة المشاركة في حرب ضد الدعم السريع و هذا القول له قرأءت ومألات ثانية يمكن عن يفتح باب أو جعل مشاركة كتائب الظل في المعارك علنيا تحت ادعا أن الشعب يحارب مع جيشه رغم أن تلك الكتائب كانت ولا تزال موجودة داخل سكنات الجيش ..

ومن نظرا أخرا بإلغاء الشباب السوداني إلى محرقه الحرب ليكون درعا وستارا للجيش في المعارك .

ومن مخاطر هذه الدعوة أن المناطق التي بادرت وتحمست لها رغم أنه حماس جزئى وأقل من طموح قادة الجيش فهي اقلبهوم من مناطق محددة وهذه ستكون بداية الحرب الأهلية الشاملة الكارثية لأن قطاع من بعض اثنيات دارفور اصطفت إلى جانب الدعم السريع ..

وهنا ادعو كل الشباب السوداني عن لاينساق وراء هذه الدعوات فهذه الحرب ليس حربكم والاناقة لكم فيها ولا جمل فهي صرع بين اثنين انقلبوا على ثورة ديسمبر المجيدة في 25 من اكتوبر وهم الذين قالوا قوات الدعم السريع خارجة من رحم القوات المسلحة عندما قولنا العسكر لى السكنات والجنجويد يتحل وهم الاثنين الذين فضو الاعتصام القيادة وهم الاثنين العملو الإبادة الجماعية في دارفور والنيل الأزرق وهم ذات العقلية اليوم يدعو الشباب لى الحرب

مقالات ذات صلة

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
1 تعليق
Newest
Oldest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
أبوخليل
أبوخليل
9 شهور

تحية لك الكاتب على وجهة نظرك قد يتماشى مع الواقع العام
تعليقي حول الضبط على السياقات النصية وبعضها إملائية
تحياتي

زر الذهاب إلى الأعلى
1
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x