بقلم: سيف الدين آدم احمد(ديفيد )
الحرب شملت رئاسة ولاية جنوب دارفور نيالا في محيط موقع القيادة العامة للفرقة 16مشاة التي تقع في حي الجير بشقيهاالجنوبي والشمالي يجاورها في الإتجاه الشرقي سوق نيالا ومن الجزء الجنوبي الشرقي يجاورها رئاسة الولاية ،بيت الوالي ،الحياة البرية و في الجزء الغربي الجنوبي يجاورها منتزه روابع البحير .
في الجزء الغربي يجاورها حي الجير بشقيه الجنوبي والشمالي .
وفي الجزء الشمالي يجاورها النيابة العامة نيالا ومجمع المحاكم والجزء الشمالي الغربي اشلاك الجيش .
فقامت قوات من مليشيات الدعم السريع مسنودة بقوات تابعة ليها و هم على ظهر المواتر تلك القوات المنتشرة على جميع أطراف الولاية و هي قوة تقوم بالقتل ،النهب ، الاغتصابات و تشريد المجتمعات .
حيث أن المعركة التي وقعت في جميع أنحاء إقليم دارفور شهد فيها نوع من الغبن التاريخي و هي تصفية الجيوب الغذائية للمواطنين و سرقة الأسواق و حرقها . ليس ابتدا من سوق موقف الجنينة ، سوق نيالا الرئيسي ، سوق موقف الجنينة ، سوق المواشي ، سوق الملجة ، الزريبة شطة ، سوق البصل .
و ايضأ كل الأماكن التي تقدم الخدمات الصحية بالولاية ليس ابتداء من المنطقة الصناعية بالكامل و عيادة د. قصير البيطرية /لصاحبها د. عبدالله قصير ، عيادة بلسم البيطرية د. طارق جبرالله ، صيدلية النور البيطرية/الزميلة د. سامية عبدالله النور ، صيدلية رجال البيطرية/لصاحبها د. الطيب رجال و صيدلية الصفوة البيطرية/الزميلة د. ناريمان حيث تمركزة قوات الدعم السريع و بكل قواتها و قد شرعنت نهج النهب و القتل في المواطنين و ممتلكات المواطنين بسند التمركز في المواقع التالية و دارة الحرب في المواقع التالية ابتداء من قيادة الجيش ومستودع ولاية جنوب دارفور نيالا و مطار نيالا و إرتكز الدعم السريع بقيادة الدعم السريع في ولاية جنوب دارفور نيالا
التي تقع في حي المطار الجزء الغربي للشارع الرئيسي الرابط بين ولاية جنوب دارفور نيالا و الفوج في حي الجير وحي الرياض و ايضا مرتكز في كبري منطقة الصناعية التي تقع في اتجاه الشمالي لجامعة نيالا مجمع سنتر وشرق وزارة المالية وغرب قيادة الشرطة الشعبية و بالاحري ( مسيطر على جزء كبير من مدينة نيالا بالاحري نيالا شمال باكمله ابتداء من دوماية إلى أقصى شرق شمال حي المطار) .
