مقالات الرأي

لا للصراعات وتفكيك النسيج الإجتماعي

بقلم: إلياس إسماعيل عبد الرحيم إدريس

النقص العقلي بنية الضجيج في بعض الأفراد المجتمعية عن الهلوسة المجتمعية في بعض القضايا أتحدث في الحياة مع الإختلاف
المثقف بلا تثقيف العقلي
لذالك ضرورة أولويات التحرر العقلي الذاتي بدل الأدعاء لذالك وجب وجود الأطباء النفس وكل من يسعى جهدا لتغيير الوضع داخل أي حقل مجتمعي لممارسة واجبهم الإنساني إتجاه المجتمع التى تعاني من هذه الإرهاصات النفسية مثلا الجدل الداخلي الذاتي أو صراع الفرد بنفسه التى تجعله لاتعترف ولا تتسامح حتى مع نفسه النفسية الذاتية أشان يكون تمهيدآ لقبول البيئة المجتمعية المحيطة لكي يكون هنالك إعتراف بالآخر وهناك مختلف أنه وأي شخص لديه صراع ذاتي داخلي ماممكن يكون عايش في تسامح مع المجتمع المحاط حوله سواء كانت سياسيآ او دينيا جغرافيا لونيا ثقافيا عرقيا وغيرها من مجالات والتنوع والإختلاف المجتمعي وهذه القضايا لا تحتاج كليا لكوادر العقاقير الطبية بقدر ما عندو إرتباط وثيق أيضا بكوادر وأطباء المجال النفسي لإعطاء كبسولات العلاج لبثق الاستقرار النفسي والتسامح لتخلص من الصراع النفسي أو الأشكال النفسي ام المشكلة تعاني منها وأيضا محتاجة لتدخل جزئي بكبسولات معرفية لإكتمال النضج العقلي الذاتي لان هنالك مرحلة الهلوسة العقلية الذاتية يمر به الفرد يسمى بالمراهقة العقلانية بخلي الفرد عايش في هوس ومشاكل عقلية وفي هذه يكون هناك سيطرة هرمون السيروتينين كليآ في العقل التى الهلوسة ووسوسة وتشوه عقل الفرد بفعل كل شيئ جاء في عقله
ختاما داير أوضح إنو الإختلاف بكل جوانبه من أسس بنية المجتمعية لأي مجتمع كانت في أي جغرافيا ام اي إقليم ام اي دولة ام اي بيت في أي حقل مجتمعي لكن الإختلاف ليس الإستبعاد والقهر والعداوة والصراع وغيرها بقدر ما هي النقطة الجوهرية لإكتمال اللوحات الإنارية للحياة واكتمال النصاب العقلي وإستفادة من الآخر المختلف في الحياة تكتمل بوجود الاخر لكن الإشكالية أين في حالة غرس الفرد في عقله مفاهيم الرهب والكراهية والغبن والصراع الذاتي وعدم الاعتراف بالآخر فهنا بتحول الاختلاف إلى مصدر الإشكاليات المجتمعية التي تنتج عدم قبول واستبعاد الآخر وعدم الاستقرار المجتمعي وعدم استقرار الدولة بأكمله لأن بوجود عدم قبول المجتمع داخل حقلهم الاجتماعي المتعدد والمتنوع في مكان ما دوما مصدر التفكيك الانسجام المجتمعي والتي تؤدي إلى عدم استقرار الدولة بأكمله وتتحول الدولة إلى إصابات مجتمعية عرقية دينية جغرافيا لونية ثقافية سياسية وغيييييييرها كما الذي يجري في جغرافيتنا التي تسمى بالسودان لذلك ضروري التثقيف المجتمعي بكل السبل سواء بالإعلام ام بالاسفيرية ام بالمناهج ام بالجانب القانوني ام في التنشئة الأسرية وغيرها لمحاربة كل الترسبات التي تعيق وتوقف التطور والاستقرار المجتمعي ليكون هنالك اعتراف والمام أن اختلاف هو أساس الطبيعة البشرية لتجسيد قيم السلم الاجتماعي الداخلي والخارجي لإنتاج مجتمع متسالم متسامح ناعم بوعي عقلي تعامل كل فرد على اساس القدم الإنساني انه بشربس دون التطرق على الانتماءات الضيقة والجوانب السلبية لآخر والنقد السلبي دوما
ضرورة تجسيد قيم السلم والتسامح في ذاتية كل نفس في الحياة أو بالمفهوم الأخضر يسمى بالذكاة الاجتماعي بمعناه العلمي ثقافة كيفية التعامل مع كل المجتمع المتعدد والتنوع في الحياة بغض النظر عن من يكون أو تكون شكله دينه لغته ثقافته عرقه جغرافيته وغيرها.


أدعم التسامح والتعايش السلمي

مقالات ذات صلة

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
زر الذهاب إلى الأعلى
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x