بقلم:إلياس إسماعيل عبد الرحيم إدريس
الذي يلزم التعرف به كل ذات في كل طبيعة مجتمعية أن الأشخاص تزول وتندثر وتنقرض ارتباطا بالنضال لكن ستظل النضال مستمر لطالما مازال تلك الواقع والاجندات التي أنتج ذلك النضال ستظل مركبتها مستمرة إلى حين وصول إلى محطتها الرئيسية الذي كنا لدينا الرغبة والطموح في وصوله لذلك اختلاط الحابل بالنابل هي التي تنتج واقع اكتر مأساة ومأزم لذلك لابد أن نعلم جميعا أن النضال هو التغير والتغير ليس في مسؤولية فرد واحد بقدر ما مسؤولية الكل لذلك لابد من السعي نحو وحدة الصف الوطني فما الهدف من النضال أن كان لا تنتج تغير إذا طالما قدنا ثورة لابد أن ننتج ونحقق ونصنع بذواتها بغض النظر من تكون تلك الأحلام الذي ظل يراوغ في اذهاننا دوما في واقعنا السوداني منذو تاريخنا إلى يومنا هذا وهكذا ضرورة إلمام كل فرد في الحياة طالما لديك عقل جوهرة الاختلاف الكلي مابين المؤسسات الخاصة والانتماءات المركبة التي تتشكل به كل المجتمع بكل الاختلافات سواء سياسية أم اجتماعية ام عرقية ام ثقافية ام غيرها لكي لا تربط الاختلاف بالمكاداة والغبن وكره وتتحول إلى محطة النقيض التغيري على الرغم من انك شخص تدعي التغير فلا بد من تجنب تلك القيم لكي نتفادي القيم السلبية الذاتية التي تجعلنا نتصارع مع بعضنا وتعكس جانب سلبي اتجاه مستقبل الوضع والتغير في الواقع والتي تهدم دفع عجلة التطور والتقدم.
شعوب لا تبني الا بالتحرر إذا لابد من الوعي الذاتي قبل قيادة اي تغير واقعي ومجتمعي نتاج الراهن الملازم بعض نقيض الذي ذكرته فتحياتي ومحباتي أبناء وطني الحبيب المليون ميل المنقوص الذي لم تستوعب الإنسان السوداني لحدي تاريخ اللحظة ارتباطا بالتي تجري من عدع الإستقرار الاجتماعي وغيرها على الرغم من سعة تلك الأراضي فلابد أن نبني جسرا تمشيه أو يمشيه كل المجتمع أو انتاج مراء تنظر كل فرد ذاتها في داخلها فذلك هي الوطن الذي نرغب الوصول إليه ولا بد الوصول إليه مهما كلف الأمر ومهما كانت حرارة صعوبة الوعر الذي مشيناه ولابد أن نمشيه إلى حين ذلك الأحلام المخيلية
انها ثورة المفاهيمية حتى النصر
